responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإصابة في تمييز الصحابة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 587
ورواه الطّبرانيّ من هذا الوجه بلفظ أنه أتى النبي صلّى اللَّه عليه وسلم بأسير كان عنده من أصحاب النبيّ صلّى اللَّه عليه وسلم كانوا أسروه وهم مشركون فأسلموا. وأسلم جزء فقال: «ادخل على عائشة تعطيك بردين» .
رواه ابن مندة من حديث جزء، فذكره، قال: فكسا جزءا بردين [وأسلم] .

[الجيم بعدها السين]
1155- جسر بن وهب
بن سلمة الأزديّ [ (1) ]-
ذكره الدار الدّارقطنيّ في المؤتلف، وأخرج من طريق وجيه بن عمارة، حدثنا أبو عمارة بن دجي بن جسر، حدثني جسر بن زهران عن جده جسر بن وهب قال: سمعت نبي اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلم يقول: «الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة» .
هذا إسناد مجهول. وقال ابن ماكولا: هو بكسر الجيم [118] .

[الجيم بعدها الشين]
1156- جشيب-
بعد الجيم شين [ (2) ] معجمة ثم تحتانية ثم موحدة [ (3) ]
- روى ابن أبي عاصم من طريق ابن أبي فديك عن جهم بن عثمان عن أبي جشيب عن أبيه عن النبيّ صلّى اللَّه عليه وسلم.
قال: «من تسمّى باسمي يرجو بركتي غدت عليه البركة وراحت إلى يوم القيامة» .
قال ابن مندة: إن كان جشيب هذا هو الّذي روى عنه سعيد بن سويد: فهو تابعيّ قديم من أصحاب أبي الدّرداء.

[الجيم بعدها العين]
1157- جعال بن زياد
يأتي في جعيل.

1158- جعال بن سراقة الضمريّ [ (4) ] ،
أو الغفاريّ أو الثعلبيّ،
ذكره أبو موسى.
وأورد من طريق أسامة بن زيد بن أسلم عن أبيه عن عوف بن سراقة عن أخيه، قال: قلت لرسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلم وهو متوجّه إلى أحد: إنه قيل لي إنك تقتل غدا. فقال: «أو ليس الدّهر كلّه غدا» .
قال أبو موسى: قد ذكروا جعيل بن سراقة، فما أدري هو هذا صغّر أو غيره.

[ (1) ] تجريد أسماء الصحابة 1/ 83، أسد الغابة ت (744) .
[ (2) ] في أجشيب بفتح الجيم وشين.
[ (3) ] أسد الغابة ت [745] .
[ (4) ] تجريد أسماء الصحابة 1/ 84، التحفة اللطيفة 1/ 412، الطبقات الكبرى 4/ 245، المصباح المضيء 1/ 176، أسد الغابة ت [748] . الاستيعاب ت [371] .
اسم الکتاب : الإصابة في تمييز الصحابة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 587
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست